بلروزة [ .. لآكوسـتآ مُـبـدِعّ .. ]
mms ~ : المشاركات : 2321 الاقامه : في روضة لا كوستا مزآجكـ اليوم : تاريخ التسجيل : 02/05/2010 نقآط العضو : 29040
| موضوع: شخصيات رومانية أسطورية الأحد 02 أكتوبر 2011, 8:42 pm | |
| الإنيادة
[b]القصيدة الملحمية لروما القديمة وهي إحدى أبرز وأشهر القصائد العالمية في المغامرات [/b]
[b]البطولية . كتبها الشاعر الروماني فيرجيل بين عامّي 30 و 19 ق . م . وكانت تلك الفترة بمثابة [/b]
[b]حقبة كبرياء قومي للرومانيين ، فقد أكمل الإمبراطور أوغسطس لتَوِّه توحيد شعب شبه الجزيرة [/b]
[b]الإيطالية ، ليتغلب على أعداء روما في الأقاليم الشرقية . واختار فيرجيل أسطورة البطل الطروادي [/b]
[b]إينياس ، للتعبير عن قيِم روما القديمة الأخلاقية و الدينية ، ولتكريم أوغسطس ، الذي كان يُعْتَقَد [/b]
[b]بأنه سليل لإينياس .[/b][b]تحوي الإنيادة 12 كتاباً تُقلِّد الستة الأولى منها الملحمة الإغريقية الأوديسة ، وتصف مغامرات [/b]
[b]إينياس في البحر ، عقب استيلاء الإغريق على طروادة أثناء الحرب الطروادية . [/b]
[b]تبدأ الإنيادة بعاصفة تحطم سفينة إينياس وأتباعه الطرواديين ، قرب قرطاج بشمال إفريقيا ، حيث [/b]
[b]يقع إينياس في غرام ملكتها ديدو غير أن الآلهة الوثنية تأمره بالرحيل إلى إيطاليا .[/b]
[b]ويدفع اليأس ديدو للانتحار . وبعد وصول إينياس إلى إيطاليا في نهاية المطاف ، يهبط إلى العالم [/b]
[b]السفلي ويُحاط عِلماً بأن سلالته المستقبلية هم الرومانيون .[/b]
[b]يبني فيرجيل الكتب الستة الأخيرة من الإنيادة على ملحمة الإلياذة اليونانية ، وتبدأ بوصول إينياس [/b]
[b]قرب روما ، حيث يُقدِّم له الملك المحلي لاتينوس أرضاً لأتباعه ، ويعرض عليه الزواج من ابنته [/b]
[b]لافينيا . ويقوم تيرنوس – طالب يد لافينيا الغيور – بالهجوم على الطرواديين ، ويقتل الجندي[/b]الشاب بالاس الذي وعده إينياس بالحماية . وفي وقت لاحق يصارع إينياس تيرنوس ، ويقتله عقاباً
[b]لموت بالاس . [/b]
[b]أورورا[/b]
[b]إلهة الفجر في الأساطير الرومانية . أطلق عليها الإغريق القدماء اسم إيُوس . و أورورا هي أخت [/b]
[b]هليوس ، إله الشمس وأخت سيليني ، إلهة القمر كما يزعمون في أساطيرهم . [/b]
[b]رُزقت أورورا و زوجها تيثونوس شقيق بريام ملك طروادة بابن يُدعى ميمنون ، الذي قتله البطل [/b]
[b]اليوناني أخيل أثناء حرب طروادة ، وتضرعت أورورا إلى جوبيتر ، إله الآلهة الأسطورية ، لكي [/b]
[b]يجعل تيثونوس خالداً . ولكن أورورا نسيت أن تطلب بقاء تيثونوس شابا ً، ونتيجة لذلك شاخ [/b]
[b]تيثونوس و ذوى ، إلى أن أصبح مجرد صوت ، وتحول إلى جندب ، حسبما تقول إحدى ترجمات [/b]
[b]الأسطورة .[/b]
[b]الروح الحارسة[/b]
[b]روح عبدها الرومان القدماء ، كما جاء في الأساطير ، حيث كانوا يزعمون أن كل إنسان يُولد ومعه [/b]
[b]ورح تحرسه وتحميه وترشده طيلة فترة حياته . كان الرجل يقدم هدية إلى روحه عند حلول عيد [/b]
[b]ميلاده . وبعد أن يموت تكرم عائلته روحه الحارسة عند دفنه . وكان لروح الملك الحارسة قداسة [/b]
[b]خاصة ، وكانت تشكلها الدعوات العامة عند الرومان القدماء .[/b]
[b]فستا[/b]
[b]ربة المنزل والأسرة في الأساطير الرومانية . حيث كان الموقد مركز الحياة العائلية في روما [/b]
[b]القديمة ، وكانت فستا تقوم مقام النار في الموقد . كان جميع الرومانيين يحتفظون بموضع مقدس [/b]
[b]في منازلهم تبجل فيه فستا و ربَّات تدبير المنزل المعروفة باسم الآلهة الحارسة للمنزل .[/b]
[b]زعموا أن فستا هي ابنة إله الخصوبة والزرع ، و أوبس ربة الخصوبة والحصاد ، وأخت جوبيتر [/b]
[b]رب الأرباب . تصور فستا في الأساطير في هيئة امرأة شابة عذراء ، وتقابل فستا هستيا عند [/b]
[b]الإغريق . [/b]
[b]كانت فستا تتمتع بدور جماهيري لأنها حامية لمدينة روما ، وذلك بجانب أن جميع الأسر كانت [/b]
[b]تعبدها , ربما نشأ هذا الدور خلال أيام روما المبكرة عندما كان الملوك يحكمون المدينة . وكما تقول [/b]
[b]الأساطير كانت فستا في ذلك الوقت تحمي سعادة ورفاهية الأسر المالكة ، وهذا بالطبع شيء يهم [/b]
[b]جميع المواطنين . [/b]
[b]أقيم هيكل يخلد ذكرى فستا في موقع مميز في الساحة العامة في روما . كانت تشتعل في هذا الهيكل [/b]
[b]شعلة دائمة ومقدسة ترمز إلى اعتقاد أهل روما في سرمدية مدينتهم . [/b]
[b]وكان فريق مكون من ست قديسات ، يُعرفن باسم عذارى فستا ، يقمن بمهمة إبقاء الشعلة مضطرمة [/b]
[b]باستمرار . وكان شرفاً لايدانيه شرف أن تختار إحدى النساء لتعمل ضمن فريق عذارى فستا ، إذ [/b]
[b]أنه كان لهؤلاء القديسات سلطات واسعة ونفوذ ملحوظ في الحياة السياسية في روما .[/b]
[b]فلكان[/b]
[b]إله النار وصانع الأدوات المعدنية في الأساطير الرومانية القديمة . وأيضاً يعتبر حداد الآلهة . [/b]
[b]وتزعم الأساطير الرومانية أنه ينتج الأسلحة والعتاد والعديد من الأشياء الأخرى . وجميعها [/b]
[b]مصنوعة بدقة ، ولبعضها قدرات سحرية . ويعبد صناع الأدوات المعدنية وأصحاب الحرف المهرة [/b]
[b]الإله فلكان . ويماثل فلكان الإله الإغريقي هيفيستوس . وتتطابق العديد من الأساطير عن فلكان مع [/b]
[b]الأساطير عن هيفيستوس . [/b]
[b]وفلكان هو ابن جوبيتر و جونو ، ملك وملكة الإلهة . وتصف إحدى الأساطير فلكان ابناً لجونو [/b]
[b]وحدها ، حيث لا أب له . وكان فلكان مقعداً ، وهو بذلك الإله الروماني الوحيد الذي لم يكن سليم [/b]
[b]الجسد . وتقول بعض الأساطير :- إنه ولد مُقْعَد ، بينما تقول أخرى :- إنه أصبح مقعداً نتيجة [/b]
[b]لسقوطه . وبالرغم من أن فلكان كان أقل الآلهة جاذبية ، إلا أنه تزوج من فينوس إلهة الحب [/b]
[b]والجمال .[/b]
[b]يشكل اسم فلكان لارتباطه بالنار جزءاً من كلمة الفلكنة ، وهي اسم لعملية صناعية لمعالجة المطاط [/b]
[b]بالحرارة . كما اشتقت الكلمة الإنجليزية بمعنى البركان من اسم فلكان باللغة الإيطالية .[/b]
[b]فورتونا[/b]
[b]إلهة الحظ في الأساطير الإغريقية . اقترن اسم فورتونا بالحظ السعيد في أوائل أيام الرومان ، غير [/b]
[b]أن هذا المفهوم تغيَّر عنها بعد أن اقترن اسمها مع تايكي إلهة الصدفة فأصبح يرمز للحظ السيئ . [/b]
[b]وفي أغلب الأحيان كانت فورتونا تُرى وهي تمسك بدولاب تديره لتجلب النجاح أو الفشل . كما [/b]
[b]كانت تُروى أيضاً وهي تمسك بدفة السفينة ، رمزاً إلى قدرتها على تسيير حياة الناس .[/b]
[b]فون[/b]
[b]أحد آلهة الحقول في الأساطير الرومانية ، وكان على هيئة نصف إنسان ونصف حيوان . كانت [/b]
[b]الفونات تماثل السَّاتيرات .[/b]
[b]فينوس[/b]
[b]إحدى أهم الإلهات في الأساطير الرومانية . كانت أساساً إلهة الحب و الجمال ، ولكن أصبحت فيما [/b]
[b]بعد ترمز إلى القوة الخلاقة التي تمد بأسباب الحياة . وقد زعموا أن لها ابناً هو كيوبيد المُسمى إله [/b]
[b]الحب عند الرومان وتقابل فينوس ، الإلهة أفروديت عند اليونان .[/b]
[b]تروي الأسطورة أن فينوس كانت أم إينياس أحد جدود مؤسسي روما الأسطوريين عبدها لأهالي [/b]
[b]روما لارتباطها بالتاريخ المبكر لمدينتهم وخصصوا لها بعضاً من معابد روما . كما اعتقدوا أن [/b]
[b]عائلة الحاكم يوليوس قيصر انحدرت من فينوس .[/b]
[b]أدَّت فينوس دوراً مهماً في أسطورة باسم حكم باريس ، حيث طالبت كل من فينوس والإلهتين جونو [/b]
[b]و مينيرفا بتفاحة ذهبية كانت تمنح جائزة لأجمل آلهة . وقد أمر الإله جوبيتر باريس وهو ابن بريام [/b]
[b]ملك طروادة ، بتسوية هذا الأمر واختيار أجمل واحدة من الإلهات الثلاث . منح باريس التفاحة [/b]
[b]لفينوس . وحرصت كل من جونو و مينيرفا على تدمير طروادة كاملاً أثناء حرب طروادة لكي ينتقمن [/b]
[b]من باريس .[/b]
[b]أصبحت فينوس مادة دسمة للرسامين . رسمها كثير منهم وهي تعجب بنفسها في المرآة ، كما رسم [/b]
[b]آخرون منظر حكم باريس أو أظهروا فينوس مع مارس و أدونيس .[/b]
[b]لونا [/b]
[b]إلهة القمر في الأساطير الرومانية . و لونا كلمة لاتينية تعني القمر . وتحكي الأساطير والمعتقدات [/b]
[b]الرومانية الخرافية أن لونا كانت تحمي المحاصيل الزراعية . وأنها تتجول بمركبها في السماء . [/b]
[b]وفسر الرومان تأثير ذلك على جعل الليالي مظلمة ولا يظهر فيها القمر . [/b]
[b]مارس [/b]
[b]إله الحرب في الأساطير الرومانية . منح قدماء الرومان إله الحرب أهمية خاصة ، حيث اعتبروه [/b]
[b]أباً لرومولوس و ريموس ، وهما المؤسسان الخرافيان لروما . [/b]
[b]وإله الحرب ، هو في الأصل إله الأراضي الزراعية والخصوبة ، وشهر مارس بداية موسم النمو [/b]
[b]الروماني . وقد سُميت – منذ العصور القديمة - المنطقة المغلقة بوساطة منعطف نهر التيبر بروما ، [/b]
[b]حقل مارس . وقد خصص الرومان الأوائل هذه المنطقة من الأرض لإله الحرب بسبب خصوبتها .[/b]
[b]وأصبح مارس إلهاً للحرب بعد أن اتصل الرومان بالثقافة اليونانية ، ومنحوه من الشخصيات ، مثل [/b]
[b]إله الحرب اليوناني آريز . وفي ذلك الوقت ربط الرومان الإله مارس بالحرب أساساً ، فكانوا [/b]
[b]يقدمون له القرابين قبل الخروج للحرب. وبعد أن يكسبوا المعركة يعطونه نصيباً مما سلبوه . جاءت [/b]
[b]الكلمة مارشيال التي تعني حربي من اسم الإله مارس ، وسُمِّي كوكب المريخ على اسمه .[/b]
[b]كما قام الفنانون برسم إله الحرب وهو مدرع ويرتدي خوذة هلالية ، وما زال مؤلفو الصُّور [/b]
[b]المتحركة يستخدمون هذه الصور رمزاً للحرب . وقد ارتبط الذئب ونقار الخشب بالإله مارس إله [/b]
[b]الحرب وأصبحت قصة حبه مع فينوس إلهة الحب عند الرومان موضوعاً مشهوراً للشعراء [/b]
[b]والرسامين .[/b]
[b]مينيرفا [/b]
[b]إحدى أهم الآلهة في الأساطير الرومانية القديمة . كانت الطفلة المدللة لجوبيتر كبير الآلهة . [/b]
[b]وتحكي بعض الأساطير أنها ولدت من جبين جوبيتر كاملة النمو ومرتدية الدروع . و مينيرفا الإلهة [/b]
[b]عذراء مثل الإلهة أثينا الإغريقية .[/b]
[b]كانت مينيرفا تؤدي مجموعة متنوعة من الوظائف ، فرمزت في الأصل للمهارة في الصناعة [/b]
[b]اليدوية ، وخاصة تلك المرتبطة بالنساء كالغزل والنسيج ، ثم صارت رمزاً للمهارة العامة . وقد [/b]
[b]عبدها الرومان فيما بعد باعتبارها إلهة الحكمة . وقد اعتبرت البومة رمزاً للحكمة لأنها طائر [/b]
[b]مينيرفا .[/b]
[b]عبد الرومان مينيرفا على أنها إلهة القوى العقلية في الحرب ، فقد كانوا يؤمنون أن الحرب [/b]
[b]تنطوي على قوى ذهنية عالية جداً وصورها ، معظم الفنانين وهي ترتدي الدرع والخوذة . وكانت [/b]
[b]تحمل درعاً سحرياً يسمى إيجس .[/b]
[b]ديانا [/b]
[b]إلاهة القمر والصيد في الأساطير الرومانية ، وهي ابنة جوبيتر ، ملك الآلهة و إلاهة لاتونا . كانت [/b]
[b]ديانا وإلاهة أبولو توأمين . ولدت ديانا في جزيرة ديلوس لذا كان قدماء الرومان يطلقون عليها [/b]
[b]أحياناً الإلاهة ديليان أو ديليا وكانت تشبه أرتيميس إلاهة الإغريق .[/b]
[b]كانت ديانا أيضاً إلاهة مظاهر مختلفة من حياة النساء ، بما فيها ولادة الطفل . وهي أيضاً إلاهة [/b]
[b]الأشياء الحية الشابة ، وخاصة صغار الحيوانات ، والصيد . كانت ديانا رمزاً للعفة والتواضع ، [/b]
[b]وهي عذراء وقد طالبت بأن تكون كل وصيفاتها عذارى . أظهر الفنانون القدماء الإلاهة ديانا [/b]
[b]مرتدية ثياب الصيد ، تحمل قوساً و رماحاً ، و تصحبها حوريات الغابة وكلاب الصيد .[/b]
[b]كيوبيد[/b]
[b]إله الحب في أساطير الرومان ويسمى إيروس في الأساطير الإغريقية . [/b]
[b]وصف اليونانيون والرومان القدماء كيوبيد بأنه ذو طبيعة وحشية وبشوشة في آن واحد . ظهرت [/b]
[b]وحشية كيوبيد في معاملته لزوجته الأميرة الحسناء سابك ، فقد منع كيوبيد زوجته أن تراه على [/b]
[b]حقيقته ، ورفض أن يبقى معها إلا عندما يحل الظلام . وفي إحدى الليالي كان كيوبيد نائماً ، [/b]
[b]فأوقدت سابك مصباحاً لتتمكن من رؤيته . استيقظ كيوبيد وهرب غاضباً ولكن الأساطير تصف [/b]
[b]كيوبيد أيضاً بأنه شاب وسيم يجمع شمل المحبين .[/b]
[b]كانت الصور المكبرة لكيوبيد في الأساطير الإغريقية القديمة تصوره في هيئة شاب رياضي وسيم . [/b]
[b]وفي منتصف القرن الرابع قبل الميلاد صُوِّر في هيئة طفل وسيم عار ذي أجنحة يمسك قوساً وكنانة [/b]
[b]من سهام ، ويعتقد أن من يصيبه سهم من سهام كيوبيد يسقط في حبائل الحب كما تزعم الأسطورة .[/b]
[b]جوبيتر [/b]
[b]ملك الآلهة وحاكم الكون في الأساطير الرومانية ويطلق عليه أيضاً اسم جوف . وقد كانت له [/b]
[b]سلطات الإله الإغريقي زيوس نفسها .[/b]
[b]جونو[/b]
[b]أخت و زوجة جوبيتر كبير الآلهة في الأساطير الرومانية . وبصفتها زوجة لجوبيتر ، فقد كانت [/b]
[b]كبيرة الآلهة وأكثر الإلاهات نفوذاً . وقد أدَّت الدور نفسه الذي أدتًّه الإلاهة حيرا في الأساطير [/b]
[b]الإغريقية .[/b]
[b]كانت نساء الرومان بصفة خاصة يقدسن جونو ، فقد كانت ملكة الزواج . وحسب اسمها الاتيني [/b]
[b](جونو لوسينا – جونو التي تقود إلى النور ) ، فقد كانت إلاهة ميلاد الأطفال . وقد خصصوا لها [/b]
[b]معبدها الأساسي ، وأطلقوا عليه اسم جونو مونيتا ، أي جونو التي تقدم النصح . وكان الرومان [/b]
[b]يسكون نقودهم قرب هذا المعبد . كانت مونو و جوبيتر و مينيرفا من الشخصيات المعبودة الثلاث [/b]
[b]التي دفنت في أضرحة داخل معابد على تل الكابيتول الذي كان المركز الديني لروما القديمة . وقد [/b]
[b]أطلق على هذه الآلهة الثلاثة ثالوث الكابيتول .[/b]
[b]عاش جوبيتر و جونو زواجاً عاصفاً ، لأن جونو كانت تغار من علاقات جوبيتر الغرامية مع [/b]
[b]الإلاهات والنساء العاديات وكانت تضطهد خليلاته .[/b]تحيااااااااتي |
|