بصعؤبه ،، ؤ إنطلقت تجـآري آلريآح إلى آلمشفى ،، على أمل إنقـآذ تلك آلـأرؤآح ،،
آلمشهد آلثـآمن:
هنـآك ؤرآء آلزجـآج ،، رآقد بضعف ؤ هؤآن ،، ؤ آلـأجهزه ؤ آللفـآفآت آلبيضآء تحجب آلجميع عن رؤيت أي شيء منه ،، دمعه حـآره تسقط من عين آلؤآلد على "صغيره" ،،
ؤ آلـأمل بقدرة الله يشع في قلبه ،،
آلمشهد آلـأخير :
طفل آخر ،، يفتح بـآب غرفته ؤ يرمي تلك آلسـآعه في صنؤق قديم ،، ؤ يخـرج ،،
،،
]يـا ليتني قدمت لحياتي]
فلنفكر جميعنآآ ،، مـآذآ فعلنآآ بـأؤقـآتنآآ ،، أين ؤ كيف قضينآآهـآآ ،،